جوجل أوركت Orkut الشبكة الاجتماعية اﻷولى لجوجل سبع سنوات منذ إنشاءها واستحواذها على ملايين المستخدمين حول العالم ستظل على قيد الحياة جنبًا لجنب مع جوجل بلس.
مع ذلك تبقي جوجل خياراتها مفتوحة أمام دمج الخدمتين معًا في نهاية اﻷمر، أوركت و جوجل بلس منتجان مختلفان ، وسيكونان موجودين على حدٍ سواء. بمرور الوقت ، سنقوم بتحديد احتياجاتنا وانطباعاتنا حول دمج هذين المنتجين معًا ، كان هذا على لسان متحدثة باسم غوغل عبر البريد الإلكتروني ، عندما سُئلت عما يخبئه المستقبل لأوركت.
حول هذه النقطة تحديدًا ليس واضحًا هل ستقوم جوجل بتزويد أوركت بآلية تُمكِّن مستخدميه من تصدير أصدقائهم وملفاتهم الشخصية Profiles إلى جوجل بلس، أم ستقوم بتزويد أوركت بخصائص الخصوصية الموجودة في بلس.
جوجل تأمل أن تكون شبكتها الاجتماعية الأكثر صرامة في الخصوصية واﻷسهل في اﻹعدادات للمستخدم الذي مل من آلية فيسبوك مع إعدادات الخصوصية، جوجل تراهن أنه في حين أن فيسبوك هو اللاعب المهيمن في الشبكات الاجتماعية، وهو ما يكفي لمستخدميها ﻷن يشعرون بعدم الارتياح إزاء ضوابط خصوصيتهم وأنهم سيكونون على استعداد للتحول إلى منافس ـ وهي جوجل ـ إن قدمت لهم تحسينات أفضل في هذا المجال.
من حيث التصميم، أوركت، الذي أطلق في عام 2004، هو عموما مماثل لمواقع الشبكات الاجتماعية لهذا الجيل، بما في ذلك فيسبوك، ماي سبيس وفريندستر.
أوركت في صفوف المركز 102 على قائمة Alexa.com ضمن المواقع الأكثر شعبية في العالم ، ولكن تتركز معظم مستخدميها في بلدين هما: الهند والبرازيل، وكما يُظهر مشروع جوجل بلس فإن جوجل تدرك اﻵن مدى حاجتها لبناء شبكة اجتماعية من الصفر تجعل فيسبوك تتفرغ لتشغيل أموالها في الولايات المتحدة وحول العالم باتجاه المنافسة.
سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما إذا كانت جوجل تتجه لمواصلة العمل في موقعين في نفس الوقت على المدى الطويل، أو ما إذا كان وجود تناقض أوركت بشأن الخصوصية سيصبح استراتيجيا بخلاف الخصوصية الجديدة مع +Google.
في الحقيقة المعروفة للجميع فإن أوركت سرعان ما تفقد مستخدميها، لكنه وكما تشير Alexa لا يزال يحتل المركز الـ 11 في البرازيل والـ 17 في الهند، وهذا يعني أنه لا يزال يرتاده المستخدمين.
الأخبار الجيدة لمستخدمي أوركت هو أنه لا يبدو أن هناك أي خطط وشيكة لإغلاقه. تضيف المتحدثة باسم جوجل ” سوف نواصل الاستثمار في هذا المنتج”.
مع ذلك تبقي جوجل خياراتها مفتوحة أمام دمج الخدمتين معًا في نهاية اﻷمر، أوركت و جوجل بلس منتجان مختلفان ، وسيكونان موجودين على حدٍ سواء. بمرور الوقت ، سنقوم بتحديد احتياجاتنا وانطباعاتنا حول دمج هذين المنتجين معًا ، كان هذا على لسان متحدثة باسم غوغل عبر البريد الإلكتروني ، عندما سُئلت عما يخبئه المستقبل لأوركت.
حول هذه النقطة تحديدًا ليس واضحًا هل ستقوم جوجل بتزويد أوركت بآلية تُمكِّن مستخدميه من تصدير أصدقائهم وملفاتهم الشخصية Profiles إلى جوجل بلس، أم ستقوم بتزويد أوركت بخصائص الخصوصية الموجودة في بلس.
جوجل تأمل أن تكون شبكتها الاجتماعية الأكثر صرامة في الخصوصية واﻷسهل في اﻹعدادات للمستخدم الذي مل من آلية فيسبوك مع إعدادات الخصوصية، جوجل تراهن أنه في حين أن فيسبوك هو اللاعب المهيمن في الشبكات الاجتماعية، وهو ما يكفي لمستخدميها ﻷن يشعرون بعدم الارتياح إزاء ضوابط خصوصيتهم وأنهم سيكونون على استعداد للتحول إلى منافس ـ وهي جوجل ـ إن قدمت لهم تحسينات أفضل في هذا المجال.
من حيث التصميم، أوركت، الذي أطلق في عام 2004، هو عموما مماثل لمواقع الشبكات الاجتماعية لهذا الجيل، بما في ذلك فيسبوك، ماي سبيس وفريندستر.
أوركت في صفوف المركز 102 على قائمة Alexa.com ضمن المواقع الأكثر شعبية في العالم ، ولكن تتركز معظم مستخدميها في بلدين هما: الهند والبرازيل، وكما يُظهر مشروع جوجل بلس فإن جوجل تدرك اﻵن مدى حاجتها لبناء شبكة اجتماعية من الصفر تجعل فيسبوك تتفرغ لتشغيل أموالها في الولايات المتحدة وحول العالم باتجاه المنافسة.
سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما إذا كانت جوجل تتجه لمواصلة العمل في موقعين في نفس الوقت على المدى الطويل، أو ما إذا كان وجود تناقض أوركت بشأن الخصوصية سيصبح استراتيجيا بخلاف الخصوصية الجديدة مع +Google.
في الحقيقة المعروفة للجميع فإن أوركت سرعان ما تفقد مستخدميها، لكنه وكما تشير Alexa لا يزال يحتل المركز الـ 11 في البرازيل والـ 17 في الهند، وهذا يعني أنه لا يزال يرتاده المستخدمين.
الأخبار الجيدة لمستخدمي أوركت هو أنه لا يبدو أن هناك أي خطط وشيكة لإغلاقه. تضيف المتحدثة باسم جوجل ” سوف نواصل الاستثمار في هذا المنتج”.
0 commentaires
إرسال تعليق