في أحدث التصريحات الصحفية عبّر إريك شميدت ـ الرئيس التنفيذي الأعلى لجوجل في معرض رده على أحد الصحفيين الخميس الماضي خلال 70 دقيقة خصصها للحديث للصحفيين الذين حضروا لأجل تغطية أعمال أعمال مؤتمر ألين أند كومباني السنوي وبشكل خاص لرصد آخر أخبار جوجل وبالأخص حول إطلاق جوجل بلس، عن ثقته بنجاح جوجل بلس بعد أسبوع من إطلاق الشبكة.
وعند سؤاله من قِبل أحد الصحفيين عن مقياس إريك لنجاح جوجل بلس رد قال: “بكل تأكيد، رغم توقف تفعيل الدعوات لأسبوع” قبل أن يذهب إلى القول أن أكبر علامة على نجاحها هو حقيقة أن “عددًا هائلاً لا حصر له من الناس غير سعداء لأنهم لا يملكون دعوة لتجربتها”، مضيفًا أن العدد الأكبر من الناس الذين امتلكوا دعوات لكن لم يُسمح لهم بالتجربة نظرًا لارتفاع الطلب ومحدودية المساحة شكّل أعظم مشكلة واجهت الخدمة، مضيفًا أننا سنراجع ذلك يوم الاثنين.
ثم استطرد قائلاً: “أنا سعيد لأن الناس فهمت أن جوجل بلس مختلف عن فيسبوك، فالدوائر في جوجل بلس صممت لتبدو كجهات الاتصال في الجوال، لدينا وجهة نظر مختلفة نوعا ما عن “الخصوصية”، لقد حاولنا بناء نظام يمكنك استخدامه لبناء علاقات مع مرور الوقت، فالناس الذين أسسوا الانترنت لم يحصلوا على نسخة مستقرة من “الهوية”، نحن نحتاج “الهوية”، بمعنى أنه إذا كنت أنت هذا الشخص وهؤلاء هم أصدقاؤك وهلم جرا فالقضية على الانترنت ليست بعدم وجود الفيسبوك، القضية هو عدم وجود الهوية.
وأجاب عندما سأله الصحفيون عما إذا كان مخطط جوجل في نهاية المطاف إلى ملء جوجل+ مع المنتجات الأخرى بـ “نعم ، وهناك الكثير المقبل” ، موضحًا أنه من المتوقع إدراج حسابات الأعمال والإعلانات ، وعلى افتراض جوجل+ ما زالت تنمو. وأضاف “أننا لا زلنا نختبر التطويرات وعندما تعمل سنضع مزيدًا من التركيز على ذلك”.
وقبل نهاية كلمته وعند الضغط عليه للكشف عن عدد الاشخاص الذين كانوا جزءاً من جوجل+ بيتا حاليًا أجاب : “لا أعرف ولكنهم بالملايين، إنهم كثر”.
وعند سؤاله من قِبل أحد الصحفيين عن مقياس إريك لنجاح جوجل بلس رد قال: “بكل تأكيد، رغم توقف تفعيل الدعوات لأسبوع” قبل أن يذهب إلى القول أن أكبر علامة على نجاحها هو حقيقة أن “عددًا هائلاً لا حصر له من الناس غير سعداء لأنهم لا يملكون دعوة لتجربتها”، مضيفًا أن العدد الأكبر من الناس الذين امتلكوا دعوات لكن لم يُسمح لهم بالتجربة نظرًا لارتفاع الطلب ومحدودية المساحة شكّل أعظم مشكلة واجهت الخدمة، مضيفًا أننا سنراجع ذلك يوم الاثنين.
ثم استطرد قائلاً: “أنا سعيد لأن الناس فهمت أن جوجل بلس مختلف عن فيسبوك، فالدوائر في جوجل بلس صممت لتبدو كجهات الاتصال في الجوال، لدينا وجهة نظر مختلفة نوعا ما عن “الخصوصية”، لقد حاولنا بناء نظام يمكنك استخدامه لبناء علاقات مع مرور الوقت، فالناس الذين أسسوا الانترنت لم يحصلوا على نسخة مستقرة من “الهوية”، نحن نحتاج “الهوية”، بمعنى أنه إذا كنت أنت هذا الشخص وهؤلاء هم أصدقاؤك وهلم جرا فالقضية على الانترنت ليست بعدم وجود الفيسبوك، القضية هو عدم وجود الهوية.
وأجاب عندما سأله الصحفيون عما إذا كان مخطط جوجل في نهاية المطاف إلى ملء جوجل+ مع المنتجات الأخرى بـ “نعم ، وهناك الكثير المقبل” ، موضحًا أنه من المتوقع إدراج حسابات الأعمال والإعلانات ، وعلى افتراض جوجل+ ما زالت تنمو. وأضاف “أننا لا زلنا نختبر التطويرات وعندما تعمل سنضع مزيدًا من التركيز على ذلك”.
وقبل نهاية كلمته وعند الضغط عليه للكشف عن عدد الاشخاص الذين كانوا جزءاً من جوجل+ بيتا حاليًا أجاب : “لا أعرف ولكنهم بالملايين، إنهم كثر”.
0 commentaires
إرسال تعليق